لقد أخطاء
الدغيثر عندما أعلن في قناة العربية ووعد المساهمين بأن لا
تأجيل آخر لتوقيع الاتفاقية وإنها ستكون على خمس سنوات .
وانه بهذا الوعد أعطى البنوك الدائنة ورقة ضغط على زين ، وبعد ان كانت البنوك بصدد الموافقة بشروط زين ، ضهرت هذه الفرصة بحيث وضعوا
الدغيثر في مأزق إما الموافقة على الاتفاقية بشروط البنوك وإما بجعل سمعة
الدغيثر على المحك وإضهاره بوجه الكاذب والمخادع ، البنوك ليست سهله ومن حقها البحث عن مصلحتها .
سامح الله
الدغيثر أضر بتسرعه وإستعجاله بمصالح الشركة .
لكن لحسن الحظ انه إختار التأجيل ولا الرضوخ لرغبة البنوك الدائنة .
هاذا كله مجرد تحليل شخصي مني وليس مبني على معلومة .
(( الصبر مفتاح الفرج ))
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك