العادة هي قطع مياه التحليه عن مكة في موسمي رمضان والحج .. بحجة عطل في أحد الانابيب في محطة الشعيبه ..
النتيجة ..
تكدس الاشياب بالمواطنين من جميع الاعمار وبالنساء أيضا .. لعلهم يحصلون على وايت يطفيء ضمأهم ..
والنتيجة الاعظم هي دخول التريلات في المناطق المركزية مما ينتج عنه زحام أكبر في ظل المشاريع القائمة وتكدس الحجيج .. وكان الاولى الاستغناء عن كل هذا بتغذية منطقة مكة بالماء كل اسبوع في هذا الوقت .. وخاصة المناطق المركزيه ..
بقى أن اخبركم بأمر ..
وهو أن الهدف من هذه الازمة هو تشغيل الوايتات الخاصة بالمتعهد وهو - زيد الحسين -
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك