إذَا سَاءَ فِعْلُ الْمَرْءِ سَـاءَتْ ظُنُونُهُ وَصَدَّقَ مَا يَعْتَادُهُ مِن تَوَهُّمِ (1)
وَعَادَى مُحِبِّيهِ بِقَوْلِ عُـدَاتِهِ وَأَصْبَحَ في لَيْلٍ مِّنَ الشَّكِّ مُظْلِمِ (2)
أُصَادِقُ نَفْسَ الْمَرْءِ مِن قَبْلِ جِسْمِهِ وَأَعْرِفُهَا في فِعْلِهِ وَالتَّكَلُّمِ (3)
وَأَحْلُمُ عَنْ خِلِّي وَأَعْلَمُ أنَّه مَتَى أَجْزِهِ حِلْمًا عَلَى الجَهْلِ يَنْدَمِ (4)
وإن بَذَلَ الإِنْسَانُ لِي جُودَ عَابِسٍ جَزَيْتُ بِجُودِ التَّارِكِ الْمُتَبَسِّمِ (5)
... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...
وَمَـا كُلُّ هَـاوٍ لِّلْجَميلِ بِفَاعِلٍ وَلا كُلُّ فَعَّـالٍ لَّهُ بِمُتَمِّـمِ (6)
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك