يعتقد البعض أن النقد المتواصل لدار الأركان الهدف منه كما يسوق له البعض بعلم أو بجهل منه لهدف سلب أسهم صغار المتداولين ولتركيع السهم أكثر وأكثر للحصول على أسهم بسعر بخس والحقيقة غير ذلك. الهدف من النقد المتواصل هو تعرية إدارة الشركة ومواجهتها بواقع الحال الذي وصل إليه حال الشركة والضرر الكبير الذي تسببوا به لصغار المستثمرين الذين وثقوا بهم وسلموهم أموالهم أمانه ليوم الدين في أعناقهم. من يعتقد أن إدارة الشركة لا تكترث لما يكتب عن الشركة وعن مستقبلها الغير واضح المعالم لأسباب عديدة تتلخص في التالي:- 1- ضعف النمو المتواصل لخمس سنوات.
2- عدم توزيع أرباح نقدية على المساهمين للعام الخامس على التوالي.
3- عدم وضوح الرؤيا حول مشاريع الشركة.
4- كثرة إصدارات السندات والصكوك التي لم يظهر تأثيرها على أداء الشركة.
5- الشفافية المعدومة حول مخزون الأراضي الذي تدور حولة الشكوك بعدم تسجيلة بملكية الشركة بشكل مباشر. 6- المدى الزمني لعودة الشركة في تحقيق نمو. 7- المدى الزمني لعودة الشركة لتوزيع أرباح على المساهمين. 8- تخارج الملاك وبطريقة تثير الشكوك بعد توقف الشركة عن توزيع أرباح بوقت قصير. سوف يتم مواصلة إنتقاد شركة دار الأركان ومتابعة كل كبيرة وصغيرة حتى تعلم إدارة هذه الشركة أن الحق لا يضيع وخلفه مطالب.
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك