بسم
الله الرحمن الرحيم
أولا: أحب أن أعطي تصور عام تخيلي للمستقبل (تحليل تصوري)
اتفاق الجزائر ساهم في تعافي اسعار النفط ومرشح لبلوغ 59 دولار وخاصه مع انتعاش الطلب قبيل فصل الشتاء،،لذا اتوقع تعافي تاسي ودخولنا في في موجه تصحيحيه لتاسي توصلنا لهدف الرابعه الرئيسيه قريب من 7400،،،واتوقع ستبداء الاخبار السلبيه تتوالى بسبب "قانون الاخير" وكذلك ظهور خلافات بين اعضاء اوبك لعدم التزام البعض بالحصص ويبدا النفط في التصحيح القاسي ويكون تاسي تبعا له ونكسر 5350 ونبلغ
الهدف الشهري المرصود عند 4700 كحد أدنى.
ثانيا: سيكثر في الايام القادمه (والعلم عند الله) بث روح الاحباط وان تاسي سيكمل الهبوط إلى (4700) وهذا سيجعل الغالبيه يحاولون التخفيف مع اي ارتفاع على اساس انه تصريفي لذا ( من خسارته فوق 50%) لا تخفف اكثر من 20% من محفظتك إلا في حال تأكد كسر 5350 او كسر سهمك القاع الاخير الذي بلغناه اليوم الخميس.
ثالثا: حال بلوغ السوق 7400 او قريب منها مهما كانت المحفزات وقتها وأن الاجنبي بدء في الاستثمار في السوق وتعافي وماتعرفونه من تطبيل حينها لا تستمع لهم نهائيا ( وتوقعي ان الصعود القادم حاد وخلال اسابيع فقط) والمحفزات النفط وحل سياسي في اليمن.
في النهايه ما كتبت هذا الا نصيحه لوجه
الله وخوفا من بيع البعض بخساره فادحه خوفا من بلوغ 4700 ( حاليا) ولستم بحاجه للتذكير هنالك اقلام وللاسف لا تخرج الا حين الانهيار والذعر لترسم لك شارتات يوميه لتاسي وتبث فيكم روح الانتظار وحصلت مره وبلغنا 5350 وتعلمون ان توجيههم خلك متفرج ووصل المؤشر 6800 ودبلت بعض الاسهم...اقراء ما كتب بهدوء وعقلانيه نعم خل معك كاش للمضاربه والدخول بها والخروج لترضي رغبتك اليومين في الشراء والبيع ولكن حذاري من الخروج الكامل في أرتداد والقاع مازال لم يتحقق شهريا ولكن لن يستطيع تاسي ( والله اعلم ) بلوغه حاليا لابد من ارتداد ويكمل الموجه حين تتوالى الاخبار السلبيه في حينها..واصبحت اكاد اجزم ان صانع السوق هو من يصنع الخبر ويستغله للاسف اما للتصريف او التجميع..وخبر بريطانيا و خبر دخول الاجنبي وخبر القرارات الاخيره وخبر الاتفاق النفطي اكبر دليل،،حتى اخر لحظات كانت جميع الاخبار ان الاتفاق مستحيل وفجئه تم الاتفاق! ليست بصدفه..هذا والله اعلم وفالكم التعويض وهي رساله للمتعلق المكيش والمضارب الطالب للربح ليست موجهه له يا مسلم.
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك