هي حيونات جعلت نذر للطوغيت ....من أهل الأشراك وعباد الأصنام .......
.......وهي الناقة .....في كل معانيها الثلاث وزوجها ( الفحل )
📕تفسير آية 103 من سورة المائدة
تفسير الجلالين
﴿ما جعل﴾ شرع
﴿الله من بحيرة ولا سائبة ولا وصيلة ولا حام﴾
كما كان أهل الجاهلية يفعلونه،
روى البخاري عن سعيد بن المسيب قال:
١- البحيرة / التي يمنع درها للطواغيت فلا يحلبها أحد من الناس،
٢- والسائبة / التي كانوا يسيبونها لآلهتم فلا يحمل عليها شيء،
٣- الوصيلة / الناقة البكر تبكر في أول نتاج الإبل بأنثى ثم تثني بعد بأنثى وكانوا يسيبونها لطواغيتهم إن وصلت إحداهما بأخرى ليس بينهما ذكر،
٤ -الحام / فحل الإبل : يضرب الضراب المعدودة فإذا قضى ضرابه ودعوه للطواغيت وأعفوه من أن يحمل عليه شيء ( وَسَمَّوْه الحامي )
في رأي هذي
أصعب مفردات
القرآن الكريم ....على الأطلاق وأكثرها غموض وصعوبة في الفهم ....
وهي كلها ( أبل ) ..... كتبتها لتسهل عليكم لانها في غاية الصعوبة والغرابة
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك