طبعا السلبيات كثيره لايمكن حصرها ولكن التويجري كان عنده ميزه لايمكن انكارها وهي
اسلوب القرار المفاجئ كان يتجنبه بشتي الطرق والادله كثيره حيث كان يحذر اكثر من مره قبل اتخاذ القرار وتتضح الصوره للمتداول عن وضع الشركه والقرار له اراد البقاء اوالخروج من الشركه