كم من متعلق في سهم
الورق ذاق المر والعلقم ممن يتحكم بهذا السهم . لم يرتفع مع الارتفاعات وبداء بسلوك جديد ارتفع السوق او انخفظ فهو بأنخفاض دائم ولا حول ولا قوة الا بالله.
من الاسهم العجيبة الذي اذا اعلن عن اي محفزات فهو اكيد سيكون لونه بالاحمر واذا كانوا راضين اغلقوه بدون تغيير . من عجائب هذا السهم انه اذا اعلن عن ارباح او منحة . بدل ان يرتفع ينخفظ ويخصم هذا الفرق من سعر السهم عند اعلان المحفز الى ان يأتي اجتماع الجمعية فينخفظ مجددا بأكثر من سعر المحفز وتكون الخسارة منذ اعلان المحفز وحتى اليوم التالي للاجتماع الجمعية 3 اضعاف قيمة المحفز...
- لذلك ادعوا معي على من يتسبب بأيذاء المسلمين بقصد وعلى رأسه كبار ملاك هذا السهم (( ال بن مساعد ))((اللهم قد اراني قوته عليّ .. فأرني قوتك عليه))
- على اخوتي الذين لم يدخلوا هذا السهم بأن يحذروا كل الحذر ومهما سمعوا من مغريات بالدخول بهذا السجن. فقد يخسرك ويفوت عليك فرص كبيرة بالسوق . والسبب وبكل بساطة لن يدعك تخرج من السهم حتى لو اردت ذلك وبخسارة .حيث ان التداول على السهم قليل جدا جدا . الا اليوم وبنزول متواصل منذ اكثر من شهر.
- من يعرف احد من كبار ملاك هذا السهم فل ينصحه ويخوفه بالله وينقل له هذه الدعوات و المعانات .حيث انني بحثت عن عبدالله بن مساعد وأخوه عبدالرحمن او والدهم (شافاه الله وعافه ) ب ولم افلح بذلك الا عبدالرحمن ولكن لم استطع ارسال رسالة خاصة له.
- من اراد ان يشفا مريضة فعليه بالصدقة . وانتم دائما تقولون ان والدنا مريض وتدعون له بالشفاء. فما بالكم اذا انكم تذيقون المساهمين المر وتسألون الشفا لوالدكم بنفس الوقت.والمساهمين يدعون عليكم ليل نهار ولا ينتظرون صدقه من عندكم ولكنهم يريدونكم عدم تركيع اسهمهم وبخسهم ايها بأرخص الاثمان نظرا لتسلطكم على هذه الشركة.
والله من وراء القصد..
قصه اعجبتني نقلتها لكم
دعاء المظلوم على الظالـــم
اللهم قد اراني قوته عليّ .. فأرني قوتك عليه
يروى أن صـيادا لديه زوجة وعيال، لم يرزقه الله بالصيد عدة أيام حتى بدأ الزاد ينفد من البيت وكان صابرا محتسبا
وبدأ الجوع يسري في الأبناء، والصياد كل يوم يخرج للبحر إلا أنه لا يرجع بشيء. وظل على هذا الحال عدة أيام.
وذات يوم، يأس من كثرة المحاولات، فقرر أن يرمي الشبكة لآخر مرة وإن لم يظهر بها شيء سيعود للمنزل
ويكرر المحاولة في اليوم التالي فدعى الله ورمى الشبكة، وعندما بدأ بسحبها، أحس بثقلها فاستبشر وفرح
وعندما أخرجها وجد بها سمكة كبيرة جدا لم ير مثلها في حياته.
ضاقت ولما استحكمت حلقاتها * * * فرجت وكنت أضنها لا تفرج
فأمسكها بيده، وظل يسبح في الخيال .... ماذا سيفعل بهذه السمكة الكبيرة ؟ فأخذ يحدث نفسه
سأطعم أبنائي من هذه السمكة ... سأحتفظ بجزء منها للوجبات الأخر .... سأتصدق بجزء منها على الجيران
سأبيع الجزء الباقي منها ... سأأأأأأأ ... وقطع عليه أحلامه صوت جنود الملك .... يطلبون منه إعطائهم السمكة لأن الملك أعجب بها. فلقد قدر الله أن يمر الملك مع موكبه في هذه اللحظة بجانب الصياد ويرى السمكة ويعجب بها .. فأمر جنوده بإحضارها.
رفض الصياد إعطائهم السمكة، فهي رزقه وطعام أبنائه وطلب منهم دفع ثمنها أولا، إلا أنهم أخذوها منه بالقوة.
وفي القصر … طلب الحاكم من الطباخ أن يجهز السمكة الكبيرة ليتناولها على العشاء.
وبعد أيام … أصاب الملك (داء ) في إصبع قدمه فاستدعى الأطباء فكشفوا عليه وأخبروه بأن عليهم قطع إصبع رجله
حتى لا ينتقل المرض لساقه فرفض الملك بشدة وأمر بالبحث عن دواء له. وبعد مدة، أمر بإحضار الأطباء من خارج مدينته
وعندما كشف الأطباء عليه .. أخبروه بوجوب بتر قدمه .. لأن المرض انتقل إليها، ولكنه أيضا عارض بشدة
بعد وقت ليس بالطويل، كشف الأطباء عليه مرة ثالثة فرأوا أن المرض قد وصل لركبته فألحوا على الملك ليوافق
على قطع ساقه لكي لا ينتشر المرض أكثر… فوافق الملك …. وفعلا قطعت ساقه.
في هذه الإثناء، حدثت اضطرابات في البلاد، وبدأ الناس يتذمرون. فاستغرب الملك من هذه الأحداث..
أولها المرض وثانيها الاضطرابات.. فاستدعى أحد حكماء المدينة، وسأله عن رأيه فيما يحدث معه
فأجابه الحكيم: لابد أنك قد ظلمت أحدا؟
فأجاب الملك باستغراب: لكني لا أذكر أنني ظلمت أحدا من رعيتي.
فقال الحكيم: تذكر جيدا، فلابد أن هذا نتيجة ظلمك لأحد.
فتذكر الملك السمكة الكبيرة والصياد.. وأمر الجنود بالبحث عن هذا الصياد وإحضاره على الفور
فتوجه الجنود للشاطئ، فوجدوا الصياد هناك، فأحضروه للملك
فخاطب الملك الصياد قائلا: أصدقني القول، ماذا فعلت عندما أخذت منك السمكة الكبيرة؟
فتكلم الصيادة بخوف: لم أفعل شيئا.
فقال الملك: تكلم ولك الأمان.
فاطمأن قلب الصياد قليلا وقال: توجهت إلى الله بالدعاء قائلا:
(( اللهم لقد أراني قوته علي، فأرني قوتك عليه )).
لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا * * * فالظلم ترجع عقباه إلى الندم
تنام عينك والمظلوم منتبه * * * يدعو عليك وعين الله لم تنم
منقول >>>>>>>>>>>>>>>>>>