ونجاحه هو في الحقيقة مسعا أمني ووطني قبل كل شيء
فمثلما نسعى إلى مشاريع أمنية واستباقية مثل مشاريع الخزن الاستراتيجي للوقود وللمياه والطاقة إلا أن امان الاتصالات من المشاريع الاسترتيجية التي تسعى لها الدوله وأي دوله
فلا قدر الله في حالة الحروب والقيام بالتشويش على الاتصلات الاسلكية فإن البديل يجب أن يكون جاهزا ومتوفرا وسريعا ألا وهو الاتصال الأرضي
مما يجعل هذه الشركة ليس فقط دعمها هو دعما لشبكة الاتصالاات التي بدورها تصب في مصلحة الإقتصاد الوطني ولكن في الحقيقة هو دعما لأمن الوطن والمواطنين
ولا أخفيكم لامتلاكي في هذه الشركة ولا أخفيكم أيضا أنني والحمدلله لم استثمر في أي شركة وأتوقع صعودها على المدى البعيد إلا وينجح توقعي بمشيئة الله. فانا لست مضاربا ولكن توقعاتي مبنية على رؤية مستقبلية وتحليل ودراسة للواقع من الناحية السياسية والاقتصادية.
لـــــــمــــاذا عـــذيــــب ؟ 
العرض الشجري
