رغم كل الظروف المحيطة وماراثون ارتفاعات الأسواق العالميه منذ اكثر من شهرين ومنها الاسواق المجاوره دبي وابوظبي .
إلا ان سوقنا العزيز لم يتجاوب أبدا وأبى ان يشاركها تلك الارتفاعات والاحتفالات .
اعتقد ان السبب هو عدم وصول اي رسالة تطمين من اي مسؤول حكومي تعيد الثقة الى السوق وتداوي جروح تلك الفترة التي تم فيها إدارة السوق في بداية العام 2012 بدأ من تسريب الخطاب المزعوم في قناة العربية وغيرها وتصريح لوبي العقار مثل صالح كامل بأن سوق الأسهم السعودي عبارة عن بالونه مما ساهم في هروب سيولة السوق والتي وصل معدلها اليومي الى 20 مليار ريال
مطلوب تصريح بحجم تصريح الوزير العساف في مارس 2011 عندما ذكر انه قام بالشراء من مدخراته الشخصية