كنت ربحان و رجعت مثل ما كنت في سهم رعاية
أخواني كنت أكتب موضوع اليوم و اشوف ارباحي في السهم لكن ذهبت
اكتب موضوع في المنتدى ومشغول في نقل الصور وعندي طبع لا أعمل شيئين في وقت و احد
وأنشغلت في الموضوع
وعند النظر في مباشر و جدت السهم 93 نفس سعر الشراء
وقفل السوق
أنا كان قصدي مضاربة بمبلغ بسيط
الله يستر بكرة بمشيئة الله
صافي السيولة الموجوده في السهم اليوم
117,133,380.00
لكن السهم حتى الآن مضاربي
وجهة نظري يتحرك بمشيئة الله حسب رغبت المضارب
نصيحة شرب الماء
أنا لي 3 أيام حرارتي مرتفعة و ثقل في الرأس
و اليوم الساعة 10 صباحاً شعرت بألم شديد أسفل البطن ممتد
إلى الرجل
جاني الرعب و ما حبيت أذهب إلى طبيب
خفت يعطيني دواءه غلط
قلت خليها على ربك
سألت نفسي سؤال
أنا وش الغلط في أكلي و شربي
وجدت أنا أشرب شاهي فقط
وأشرب ماء قليل جداً و تذكرت حصوة الكلى جائتني و أنا شاب
وبفضل الله خرجت بشرب ماء مع لبان ذكر و ربنا الشافي
فقلت أشرب ماء و جلست ما شاء الله لا قوة إلا بالله
أشرب ماء حتى بعد ساعة خف الألم
والحمد لله
و كمان دعاء الأم أنا أمي معي في البيت و أخبرتها
بتعبي و أنا أخجل أطلب من أمي أي طلب
قلت أخبرها بحالي تدعو لي أكيد
والحمد لله الشافي المعافي
عليكم بشرب الماء
............. الله أعلم
من خواطر الشعراوي الله يرحمه
في رحاب قول الله تعالى: (وجعلنا من الماء كل شيءٍحيٍّ)
إنَّ الحياةَ على وجه الأرض؛ حياةَ الإنسانِ، وحياةَ الحيوانِ، وحياةَ النباتِ، قوامها الماءُ، فالماءُ هو الوسيطُ الوحيدُ الذي يحمل الأملاحَ والموادَّ الغذائية منحلةً فيه إلى الكائن الحيِّ، ولولا الماءُ لَمَا كان على وجه الأرض حياةٌ.
ولكنْ من منَّا يصدِّقُ أنَّه في كلِّ ثانيةٍ حصراً، في كلِّ ثانيةٍ تمضي يهطل من السماء إلى الأرض على مستوى الكرة الأرضية ستة عشر مليون طنٍّ من الماء، قال تعالى: ﴿أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاء صَبًّا﴾ [عبس: 25].
من أجل قوام الحياة تسقط في كلِّ ثانيةٍ ستةَ عشرَ مليوناً من الأطنان منَ الماءِ، تسقطُ من السماءِ إلى الأرض، ولكنَّ هذا السقوط يتبدَّى فيه اسمُ (اللطيف)، فلو أنَّ هذا الماءَ هوى على الأرض بشكلٍ متصلٍ مجمَّعٍ لأتْلَفَ كلَّ شيءٍ، ولحطَّم كلَّ شيءٍ، ولأنهى الحياةَ، ولكنَّه ينزلُ على شكل قطراتٍ صغيرةٍ فيها لطفٌ، وفيها رحمةٌ، وفيها حكمةٌ. فائدة: قال ابن كثير في تفسيره: « ﴿وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ﴾، أيْ وهم يُشاهدونَ المخلوقاتِ تحدثُ شيئاً فشيئاً عياناً، وذلك كلُّه دليلٌ على وجودِ الصانعِ، الفاعلِ المختارِ، القادرِ على ما يشاءُ:
ففِي كلِّ شيءٍ له آيةٌ * تَدُلُّ على أَنَّهُ وَاحِدُ»
وفي تفسير الجلاليْنِ: «وجعلنا من الماءِ النازلِ من السماءِ والنابعِ من الأرض كلَّ شيءٍ حيٍّ، من نباتٍ وغيرِه، أي فالماءُ سببٌ لحياتِه، أفلا يؤمنون».