مجرد سؤال يطرح نفسه
هل بالفعل هناك طائرات تقوم برش السحب قبل وصولها الى الرياض وجدة للحد من مشاكل السيول
ويقال ان حل مشكلة الاحتباس وتفسيرالخلل البيئي يكمن في تقنية يطلق عليها مصطلح (الكيمتريل ) ذلك المركب الكيميائي الذي تزود به الطائرات لتضخه على ارتفاع كبير من سطح الأرض فيشكل سحابة بيضاء طويلة جدا تعمل على خفض درجة حرارة الهواء إلى أكثر من عشرين درجة مئوية في ظرف ساعة. كما يمكنها تفريق الغيوم أو افتعال هطولات مطرية أو ثلجية أو الحاق الجفاف في أية منطقة من العالم مفسرين بذلك الخلل الذي نراه تارة في الصحراء وتارة في المناطق شديدة البرودة.
يذكر أن ذلك يتم بتزويد طائرات شحن حمولات من أيوديد الفضة والنتروجين السائل ومسحوق الاسمنت لتفريق السحب، حيث تشكل تلك المواد حاجزا لمنع البروتونات والالكترونات في الجو من إحداث احتكاك في السحاب ونزول المطر.