ومبعث ذلك كان رسالة انتشرت عبر الواتس أب عن أن سفارتي أندونيسيا والفلبين وغيرهما يعطون شغالات للمواطنين بشرط نقل الكفالة بغية الاستفادة من مهلة وزارة الداخلية للعمالة المتخلفة والمخالفة للأنظمة ..
يقول كان المنظر مخجلاً جداً ، وماذا لو صورت تلك المشاهد بعض وسائل الاعلام الأجنبية ؟! كيف سيكون موقفنا ؟!
ولماذ كل هذا التجمع المثير للشفقة ؟!