إن استئجار أصحاب الأقلام الزائفة والعبارات الماجنة من مرتزقة الإعلام الذين من تتبع أحوالهم فيما مضى وجد أنهم أصحاب تجارب فاشلة في الحياة والتعليم وخبرات سيئة بل والأدهى والأمر أن بعضهم أصحاب سوابق أمنية !! ثم في سنوات يسيرة يتحولون إلى مثقفين ومفكرين وخبراء سابقين وللجماعات محللين وعلى الوطني غيورين !! ليساعدوهم على مهمتهم ويسهلوا لهم الوصول إلى مبتغاهم . وهم حثالات أقوام تقاذَفَهم *** ريَبُ الزمان فكم ضلّوا وكم فجروا فسخروا أقلامهم وكلامهم للذود عن أسيادهم بمخالفة الثوابت والتجرؤعليها ليسهل عليهم فيما بعد نشر ثقافة الآخر وفكره في مجتمعهم . يتهمون غيرهم بالكذب والخيانة
سخروا أنفسهم للحديث في كل شيء والكتابة في كل فن بل إنهم قد حاولوا النيل من المختصين وتجريم الغافلين بحجة أنهم ناصحين وعلى المجتمع خائفين