وقدرت قيمة القروض الشخصية التي حصل عليها الأفراد في بداية عام 2006م، ما يقارب 200 مليار ريال، تم ضخ نسبة كبيرة منها في السوق، بحثا عن تحقيق الثراء السريع وتراوحت مدة السداد ما بين خمس إلى عشر سنوات، تحولت عقب عام 2006م إلى هاجس شهري، فالبنوك تبحث عن الربحية والمقترضون يكتشفون أنهم ارتكبوا غلطة العمر، ويزداد الألم في نهاية كل شهر، حيث يتم استقطاع ما يقارب 33 في المائة من الراتب الشهري. ومازال هناك منهم من يسدد قرضا شخصيا ضخه في تعاملات السوق، ولن ينتهي من سداده قبل عام 2014م
هنا الكلام بالاحمر مهم جدا وخطير حيث ان طفرة المحلليل الي سموها بطفرة ٢٠١٤ صحيحة والسقوط الي ينتظره الجميع بعيد ويستهدف اعداد اكبر من المحافظ
راح ارجع بموضوع ثاني وراح افصل بشكل اكبر وراح اضيف كثير من الاحصائيات والصور بإذن الله