أغلب العلماء إتجهوا إلى قولين في تحديدها / 1/ مابين جلوس الإمام على المنبر إلى إنتهاء الصلاه 2/بعد العصر وقبل المغرب ورجحوا الرأي الثاني
ولكن قال صلى الله عليه وسلم /
فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم
يصلى يسأل الله تعالى شيئا إلا أعطاه إياه هذا الحديث يثبت ان هذه الساعه وقت صلاه وكما تعلمون ان الفتره مابين العصر والمغرب منهي عن الصلاه فيها وبالنسبه لقول بعض الغلماء ان انتظار الصلاه تعتبر صلاه فإن الرد الراجح عليهم هو ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال( وهو قائم) وهذا ما يفرق بين الحكم والوصف وبالتالي فإن هذه الساعه تكون بإذن الله من طلوع الشمس قيد رمح(بعد الإشراق بربع ساعه) الى العصر عدا فتره الزوال التي تُسجر فيها جهنم ومنهي عن الصلاه فيها
وساعة الإستجابه قد تكون لحظات تمر أو تكون أكثر من ساعه ولكن والله يا إخوان إنني جربتها مرتين وإستجاب الله لي وأخرها الإسبوع الماضي وأقول مستعينا بالله / جربوا الدعاء (مع التيقن بالإجابه ودون التعجل ) جربوا ذلك بعد طلوع الشمس بربع ساعه من يوم الجمعه وأخبرونا