قبل سنين قليله حصل اختلاسات او سرقات كبيره في شركة اس تي سي الاتصالات السعوديه ولم تقوم الهيئه بنفس عملها مع شركة موبايلي من الايقافات ومن تحويل بعض الاشخاص للتحقيق ومراجعات الحسابات ورفع يد بالعكس المشتبه بهم استولوعلى اموال المساهمين بالمليارات ولا حسيب ولا رقيب بالله احد يوضح لنا ليش ماحصل في الاتصالات زي ماحصل في موبايلي من مسأله وتهامات ناس باختلاس ليش الهيئه سكتت عن حق المساهمين المنهوب واكتفو باقالات وتعيينات وكان شي لم يكن اطالب الهيئه بالتحقيق في ماجرى في اس تي سي ايام انهيار السهم ومحاسبه من يثبت عليهم ادانات ومصادرة ممتلكات من يثبت عليه اختلاس او تلاعب الاختلاسات وارجاع حقوق المساهمين المتضررين في تلك الفتره