تركي السديري من رئيس تحرير جريدة الرياض الى خارجها في وظيفه في المؤسسه تغطيه على اقالته بسبب مقال حصه ال الشيخ التي تطاولت فيه على الدين والعلماء وعليها من الله ماتستحق وهذه غلطه لا تغتفر من السديري سواء علم ام لم يعلم بصفته هو المسؤل عن اجازة المقالات على نشرها ولجنة التحقيق تعاطفت معه وازاحته من منصبه ووضعته في منصب اخر وهو الذي كان رئيس تحرير جريدة الرياض منذ تأسيسها وسبق ان تعرض للضرب بسبب الأندية وواصل ولم يكن احد يتوقع ان يزيحه كائن من كان ولكن سماحه لهذا المقال المنحرف هو الذي اطاح به ولازالت جريدة الرياض مواصله تحقيقات تخص المرأه وكأن المرأه لدينا في معتقلات
ولا حول ولا قوة الا بالله