ومن الأمور الرائعه إن سلاح الجو السعودي هو الأول في الشرق الأوسط وتتفوق علينا إسرائيل بالتجهيزات فقط ولكن وعلى مستوى العالم فقد أثبت الطيارون السعوديون تفوقاًومهاره عاليه تجاوزوا فيها مدربيهم في هذه الأيام العصيبه يقوم الطيار السعودي بطلعات متتاليه لضرب الأوغاد الرافضه لا تحسبونه شر بل هو خير وتدريب للقاء الشيطان الفارسي الأكبر في هذه الأيام تنكشف الأقنعه
ليشاركنا الحرب البريه وهنا كان لإبناء مره وقفه وقالت قطر التي أعياها الإعلام المصري / إذا شاركت مصر في الإجتياح البري فنحن منسحبون وهاهو السيسي ينسحب فعلياً كما أعلن العميد العسيري لا تحسبوه شر لنا بل هو خير ليعرف القاصي والداني ان حمايتك لا تأتي من الغريب إدعم وطنك بجيش قوي تقضي فيه على البطاله هذا أخير من دعم الجيش اللبناني ب3 مليار دولار
أنا مع دولتي في السراء والضراء ولا أعترض على إسقاط الإخوان ولا أقول ان داعش إفراز لسقوط الاخوان أنا أقول حافز ليس حلاً للعاطل { عسكروهـــــــــــــم } فهذا أفضل لهم ولإهلهم ولنا وللوطن وللإسلام أنا لم أشعر بإن لي قيمه في وطني إلا بعد عاصفة الحزم لو أننا نمتلك جيشاً جراراً لإجتحنا اليمن في إسبوع { لم يقتل الجوع والعزله شعب كوريا الشماليه}
أعود للطيار وأستأذن مشرفينا الكرام وأقول ليست مهارة الطيار في دقة اصابة الهدف فحسب ولكن هناك عدة إمور أبرزها حسن التصرف وسرعة إتخاذ القرار دعونا نعرف كيف يتصرف الطيار عند يكتشف انه مستهدف بصاروخ حراري ؟
بعد أن يكتشف الطيار أنه مستهدف بصاروخ أرض جو إما بمشاهدته بصرياً أو استقبال التحذير في جهاز الإنذار المبكر بالطائرة فأنه يقوم بقذف كرات اللهب الحرارية والتي بدورها قد تجعل الصاروخ يتبعها بدلاً عن الطيارة كون حرارتها أعلى من حرارة محرك الطائرة ومن ثم يلجأ للالتفاف خلف الصاروخ واستهدافه بصاروخ AIM ، أو بتخفيف وزن الطائرة والهروب، وتخفيف الوزن يكون بقذف خزانات الوقود والأسلحة المحملة.
وعندما تفشل كل هذه الأشياء، يبدأ في المراوغة مع أن نسبة نجاته تبقى ضعيفة إلا بإذن الله وقد يلجأ في نهاية المطاف إلى استخدام كرسي النجاة المظلي إن استطاع اتخاذ قرار القفز قبل فوات الأوان. مشاهده ممتعه /