1 - القطارات من الزحمة ما تقدر تشيل الحجاج و تقف خلال الإنطلاق من منى إلى الجمرات من 2 إلى 4 مرات تصل إلى 30 ساعة تقريباً مرة بتكيف ومرة بدون طلوعاً و رجعواً ..
2- بعض المشرفين على المنظمين للقطار لم يداموا في تلك لحظة التدافع و حصل ما حصل .
3- قلة المنظمين المتواجدين أمام بوابات القطارات .
4- إنشغال تام للمنظمين الصغار بالجوال إما بالتصوير و إما بالمطالعة ما فيه .
5- نفايات في منى تملأ الشوارع و ناهيكم عن الراوئح الكريهة التي تصل إلى المخيمات عن طريق المكيفات .
6- في منى مخيم حجاج الداخل لم نرى ولا أحداً من الكشافة ! ولا أدري لماذا ؟؟
7-في اليوم الجمعة بعد الإنتهاء من رمي الجمرات بعض المنظمين يتساهلوا مع اللذين لا يحملوا في أيديهم أساور للمرور من جهاز التمرير للقطارات .!!
بالنهاية هذه بعض من الملاحظات وهناك ملاحظات كثيرة ولكن لا أستطيع سردها
و الدولة ماشاء الله عليها ما قصرت أعطى بسخاء تام لخدمة ضيوف الرحمن
والله وبالله و تالله لما أشوف التوسعة في المطاف أدعي للملك فهد و عبدالله رحمهما الله و الملك سلمان ابناء عبدالعزيز على هذه التوسعة والله طفنا و سعينا ولم يكن هناك أي زحمة تذكر في يوم الـ 12 من ذي الحجة فجزاهم الله كل خير و نفع الله به الحجاج المسلمين أجمعين ... الله يديم دولتنا لما يحبه الله ويرضاه ....