وعد المالكي القبائل السنية بالدعم والوظائف ومشاركة الحكومة في الحكم
بشرط وقف المقاومة عندها وافقت القبائل ومن رفض منهم تم القبض عليهم وزجهم بالسجون العراقية
وبعدها طلب السنة بالمشاركة بالحكم وتحسين الوضع لهم ولكن المالكي عطاهم خامس ورفض وبعدها تجمهر السنة وتضاهرو بشكل سلمي وانتم تذكرونها قبل سنتين واستمرت هذا المضاهرات لمده من الزم فقال لهم نوري المالكي انتهو قبل ان تُنهو ولكن لاجواب واستمر التضاهر
عندها جت الفكرة الجهنميه
فقام المالكي بخطة وهي اقتحام السجون واخراج المقاتلين السنة الحاقدين على العشائر السنية المتعاونين مع المالكي على ان مجموعة من القاعدة اقتحمو السجون في رمضان وتذكرونها جيداً فقامو بقتل 1000 من البونمر السنية انتقاماً وبعدها اصبحت داعش الاسم الجديد تقتل السنة وجنود المالكي
واما السنة الشريفه حتى الأن هم يقاتلون حكومة العبادي ولكن لايسمونها بالمقاتلين السنة بل يسمونهم الدواعش ويجب التفرقة بين داعش المجرمة والمقاومة السنية الشريفة