لاحظت كما يلاحظ الجميع الهجوم على الدعاه والإستنقاص من علمهم وعملهم والتشكيك في ولائهم وإنتمائهم الوطني كل يوم بدون كلل ولا ملل من فئه قليلة لابارك الله في عملهم ولا في مقصدهم.
الغريب في الأمر سكوت الإدارة عنهم وإزدياد هجومهم وتماديهم في غيهم وتكتلهم المريب!! الوضع زاد عن حده وتعدى حدود المعقول وقد يصعب علاجه إذا ترك بدون بتر جذري.
إستفسار هام جداً للعقلاء:
هل الشيخ عبدالعزيز الطريفي والشيخ محمد العريفي ماريقين من الدين أو معارضين لولاة الأمر أو مثيري فتنه، حتى تشن عليهم هذه الحملات؟
إذا كان الجواب نعم فلماذا الدولة لا تمنعهم من الظهور وإعتقالهم وإيداعهم السجن كما فعلت مع مثيري الفتنه القابعين بالسجون؟
وإذا الجواب لا فالواجب لجم وقطع إلسنت هؤلاء الخونة الذين تركوا أعداء الدين وسلطوا رماحهم لعلمائنا ومشايخنا الإفاضل بدعاوي زائفة.