و هذه الدولة العربية التي تعلمنا ومازلنا نتعلم على يد معلميها ومهندسيها و أطبائها و ودكاترتها .. بل إن البنائين منهم مازالوا لليوم يشيدون لنا البنيان ؟
كيف لا افتخر .. ومازالت جامعاتنا شامخة بعطائهم الدؤوب ...
كيف لا افتخر .... وكليات الطب تزخر بنخبة من الاشقاء المصريين الذين لم يتوانوا للحظة في تعليمنا .
كيف لا افتخر ... وأنا مازلت اذكر ذلك المعلم الذي كان يعلمني امساك القلم بطريقة صحيحة لأكتب حروف الهجاء ,,, ومقابل عقود لا تتجاوز 2000ريال
شكرا لأشقائنا شعب مصر العظيم ... وشكرا لك يا سلمان الحزم .. فقد اثبت أننا قوم لا ننكر الجميل ونعطي في الشدة كما نعطي في الرخاء ’’’ ولا عزاء لمن يصطاد في الماء العكر ,,