هؤلاء المتعصبون هاجموا ال الشيخ الذي أراد التنظيم ومحاسبه المخطئين ولكنهم احتجوا فحتى المخطئ لايريدون عقابه أهذا يصح أهذا من العدل يا عباد الله
وأراد الدعوه بوااسطه أناس مؤهلين بالرفق واللين فما كان الجزاء شماته واختلافات وسخافات لاتنهي لايفعلها الاانسان العادي
وبعد رحيل الرجل رأينا تمردا وغطرسه وتسلطا واغترار كبير وغير مصيب بالواقع الجديد
وسحلا لفتاه النخيل وتصيدا وتشهيرا لاعلامي شهير ضاربين بعرض الحائط المبادئ الاسلاميه من ستر وعدم شماته ومعامله الناس بالمثل
أخطأ المتعصبون تماما كما فعل الاخوان في مصر من عنجهيه وعدم قراءه الواقع واحترام للمعتدلين العقلاء فكان سحب الصلاحيات القرار الصائب لتحييد من يريد العبث والفوضى واحتقان للمجتمع باسم الدين ولانهاء حاله الالهاء التي استمرت والتي احرجتنا داخليا وخارجيا
فيا متمردين انتم من صنعتم القرار وجنت على نفسها براقش