يبدو أن المسؤولين عن الشركات المتعثرة قاموا بخطوات جراحية مؤقته !
كما يفعل الرياضيون عندما يصاب أحد اللاعبين بإعطائه مخدر موضعي ليكمل المباراة !
وفكروا بطرق مختلفة لجلب أرباح بأي طريقة لمحاولة تكملة المسيرة !
فما عجزت عن تحقيقه تلك الشركات في عدة سنوات تم تحقيقه في ربع واحد !
الخوف من أن تكون النظرة قصيرة تحملها من تقدم لها على أن يضع أوزارها ليحملها من توهم بصدقها !
التوجس من أن صاحب الفكرة بيت الفكرة و جمع أسهم عديدة بأقل سعر على أمل البيع بعد إعلان الأرباح المسعفة !
ومن ثم يتم رفع سعر السهم بنسب متتالية فيتحقق مراده ويسلم الدفة لغيره !
آمل أن يكون كل ما ذكر بعاليه غير صحيح ،
وأن الفساد غادر و الضمير حضر وأمر بتقسيم كعكة الأرباح بشكل صحيح !