ضربوا الأعور على عينه وقال (قد هي خسرانه) وضربوا أبو سعد على معرفه وقال(راح زمانه) يقول حسني البرزان خشـير غوار في فطوم/ إذا أردنا أن نعرف ما يحدث في إيطاليا يجب أن نعرف ما حدث في البرازيل
ويقول أبو سعد خشير طريد في المعرف حسب إكتشاف الدهاه/ إذا أردنا أن نعرف مالذي سيحدث في الأركان يجب أن نعرف مالذي يـحدث للأهلي
_ دار الاركان _ قيمته الدفتريه 16 ريال ومنذ 34 شهراً وهو يلف حول نفسه _ قلعة الكؤوس _ نادي الأثرياء وأفضل اللاعبين إستبدل 34مدربا في عقدين ولم يحقق الدوري 34 سنه
القلعه و الأركان بعيدان كل البعد عن الفساد ولكنهما مشنقة للمدربين وفشل للمحللين لماذا ؟
دعونا نتحدث بشجاعه ونحدد موقع الخلل ألا وهو { الركاب } إنظروا لشلة الأركان وشلة دربك أخضر _ إذا كسبوا وإن خسرو ا _ وأبحثوا عن شكر الله وستجدون أن أغلبهم قد إنشغلوا عنه بشكر العباد وكيد الأخرين وأبحثوا عن الصابرين منهم وستجدون أن أغلبهم قساه في جلد محلليهم ومدربيهم ولاعبيهم والإداره
وبناء على قاعدة البرزان نقول/ إذا فاز الزعيم الليله إهرب من دار القشران وإذا فاز أو تعادل الاهلي إدخل دار الأمان
الاهلي الان متقدم
هذا الموضوع وان بالغت فيه فإنه تذكير لمن كان له قلب وتعكير صفو لمن ضل سعيه