لا تمنح "الحياة" أكثر مما تستحق
وامنح قلبك محبة "الله"
وعالج نفسك بذكر "الله"
وأكثر من "الاستغفار"
تنعم بـــــــــــرضى "الله"
"يقول مالك بن دينار"
ما تنعّم المتنعّمون بمثل ذكر الله"
"قال ﷻ"
(ألا بذكر الله تطمئن القلوب﴾
من آثار محبة الله للعبد:
القبول في الأرض، والمراد قبول القلوب لهذا العبد الذي يحبه الرب، والميل إليه، والرضا عنه، والثناء عليه، كما جاء في الحديث أن النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قال: "إذا أحب الله عبدا نادى جبريل: إن الله يحب فلانا فأحبه، فيحبه جبريل، فينادي جبريل في أهل السماء: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض".
هنيئاً لمن كان ذكر الله يملأ قلبه
أسأل الله لي ولكم
أن يملأ قلوبنا بذكره ، وحسن عبادته ومحبته.