السوق أعطى من 5348 ــ 6750 . وبدأت ملامح الحيرة أنقسم المضاربين بين أمل المواصلة وبين التراجع شدِة الحوار بين الأحباب تفاقمت وهذا مقياس على الحيرة والخوف ولا يلام أحد . فمطرقة النفط واضحة وسندان التراجع أوضح نوخذتنا حريف فمن يقف وسط البحر بلا خلفية السباحة قد يتضرر.
للأسف ولكثرت مريا التحليل والأشخاص باختلافهم وكثرت قراءتهم يكثر الرعب عند الشخص .
نافذة
لو عاد الشخص بالذاكرة ل 2014 السوق صعد تحديداً من 7800 وسجل هايات وكل يوم ونحن نسمع بالتحذيرات من هنا وهناك حتى استقر عند 11159 بعدها بدأ الميل للاطمئنان وحينها صحح السوق.
الوضع محير فيوم تخاف وآخر تأمن من الخوف وصناعنا لا تعرف أين جهتهم خاصة أن 6700 ولعدة أيام تداول اخترقها لكنه لا يحافظ عليها سجل 6750 وعجز بدقائق اختراقها . إن نظرت للنفط فهو مطمئن والأحداث الجيوسياسية حولنا ولله الحمد والمنة .
اليوم ومع صعود النفط التاسي عند 6699.
سابك صاحبة الشأن من صعود النفط لم تعطي الحركة المشجعة كذا الراجحي يحفر في حجر 60 لم يسعفه المضارب وهاموره من اختراق ال 60 بقوة