همسة لمن يطالع للجوال وهو يقود سيارته ؟!
اتق الله في نفسك وفي الآخرين واعط الطريق حقه ،
وما عسى أن يأتي به الواتساب من جديد ؟!
من يريدك في أمر مهم سيتصل بك هاتفيا ،
وأما متابعة الغثاء من رسائل الواتساب المكررة عديمة الطعم والرائحة فليست جديرة باقتطاع وقتك وانتباهك لمتابعتها !
فالانتباه للطريق ومفاجأته أولى ،
نسأل الله الهداية للجميع وأن يحفظهم ويعودوا سالمين ،