في سيلفي الذي غابت فيه العناصر الفنية من قبيل الهدف والكوميديا والإبتسامة
وحلت، عوضها الغباوة والسماجة والارتجال والسخرية بكل فئات المجتمع وعاداتها
وزادت هذه السنه بتقديم أهل السنه على انهم هم من يتوقع منهم التخريب والتفجير
هي وغيرها من هذه البرامج تقدمنا كأغبى شعب، لا يحسن التخطيط ولا اﻷفعال ، كل ما يتقنه التخبط والفوضوية والسذاجة والضحك على مواضع الألم دون معالجة
بل ربما عززت بعض الظواهر السيئة الدخيلة على المجتمع ودينه وعاداته
وياحسرتي للي جالس يضحك على نفسه ومجتمعه
مافيه رجل مسؤل في البلد يوقف مثل تلك المهزلة ويعيد الكوميديا الحقيقية دون المساس بالمجتمع ودينه وعاداته
ولا يترك المجتمع وقيمه لقنوات همها الربح المادي فقط