بسم الله الرحمن الرحيم
المتأمل لسوقنا من2009- 2016
يدرّك أن صانع السوق المتمثلة في الصناديق
باتت تدير السوق بأريحية مدّركة قوتها ونفوذها وسيطرتها على السوق.
.
.السوق اخترق ال11159
ثم انهار ل5347
من اعلى قمّة كثرت الهرج عن نقطة15000
ومن لو5348
كثر الهرج عن ال 4000
وكلا الاحتماليين حبيّس درّج النوخذة.
رمضان شهر البركة تعالت الأصوات بأنه الركود بعينه
ومن تابع المضاربة برمضان كأنه يرى قمة الطفرة
وبعد رمضان قال المفكرون إنها الإجازة وتغبير العمولة
وها هو السوق يرد على الجميع
كثير من الشركات اشرفت على التدبيلة ومنها من وصل 75%+.
ونحن نتابع كلا الفريقيين
والنتيجة. خروج متعادل وبدون تتويج.
السوق من خبرتي الضغيفة وأقلكم قراءة له
تغيرت إستراتيجياته بين العامل الفني والمالي والنفسي والجيوسياسي.
فالتحليل الإليوتي مهم يجب أن تدعمه بقراءتك ونفستك.
من نام على اوتار النزول صحى على أنغام الصعود .
ومن صحى على أنغام الصعود صحى والسوق بين المد والجزر.
ومن انتظر الطفرة قد تمر به سحابتها وهو ينتظر هطولها.
لذالگ ارى اللعب مع اللمضاربة بالنصف والآخر في سهم معطاء
صبر 5 اشهر اعطى ما تتوقعه أن يعطيگ إياه في سنيين.