اليس من الاولى بمن ينادي بحرية الفرد الشخصية وحماية الاقليات والمواطنة والحديث عن الاسلام المحدث وفصل الدين عن السياسة ان يعتبر اردوغان نموذجا يحتذى به ،،
في عام 2013، اجتذب موكب الفخر اي مسيرة الشواذ ما يقارب 100,000 شخص كاكبر مسيرة لهم كاول بلد اسلامي اغلبيته من المسلمين يتم فيه ذلك ليس فقط ذلك بل أن السلطات وافقت على إصدار أول مجلة للمثليين جنسيًا فى تركيا بمعنى ان الشواذ يعيشون عصرهم الذهبي في هذه الحقبة
"
وأوضحت الصحيفة، أن هذه الخطوة تأتى من قِبَل حكومة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، للتأكيد على عدم وجود أية عنصرية تجاه الشواذ فى تركيا مثلما يتم الترويج له من قِبَل المنظمات الداعمة للمثليين.
وقال أمير أكجن، رئيس تحرير المجلة الجديدة، التى تحمل اسم “GayMag”، إن الهدف من المجلة هو كسر كل المحظورات فى تركيا
"
ايضا الدعارة منظمة وقانونية وتحتاج فقط الى ترخيص وتتم باشراف حكومي وايضا النوادي الليلة والخمور متوفرة
النظام العلماني في تركيا يكفل حرية الأديان والعبادة
لا وجود لهيئة ولا تقفل المحلات وقت الصلاة
650 قبر وضريح تشد اليها الرحال
لا فرض للحجاب او النقاب
النساء يقدن السيارات ويتقلدن المناصب ويلبسن ما يحلو لهن
المذهب السائد الصوفي المتسامح مع كل شيء حوله
اوردغان ينادي بالعلمانية ويحض عليها
.......الخ الخ
المحصلة ان جميع ما ذكرته من بعض الامثلة عن الحريات لم يعني لليبراليين المناهضين لاوردغان اي شيء وكان من المفترض بحسب توجهاتهم ان يتمنوا نجاح التجربة التركية التي استطاع من خلالها اوردغان ان يجمع ما بين علمانية الدولة وليبراليتها مع كونها اسلامية ليستشهدوا بها على من خالفهم