عاني السوق السعودي على مدى 11 سنة تبعات فقاعة
2005-2006 بسبب ارتفاع السوق الى حدود 21000
بصورة غير مسبوقة وبقوة دافع الجهل بين المتداولين
ومن ذالك الوقت والسوق مابين انهيار وتصحيح وفي كل
نزول يتم احراق اموال والتخلص من مجموعة من
المتداولين ممن لايملك المعلومة او العلم في اسواق الاسهم
وكان اخرانهيار2015 اغسطس هو القشة التي قصمت ظهر
البعير الان كثير ممن اعرفتوقف وكثير من الكتاب والمحللين
ممن تعب واتعبهم السوق تم القضاء عليهم وعلى اموالهم
اتوقع الان بعد كل هذا ان يبداء السوق في طفرة جديدة
بعد ان تم استهلاك صغار المتداولين وللحصول على وقود
جديد (متداولين جديد) يجب رفع السوق الى ارقام غير
مسبوقة وهكذا تستمر الحياة.