لم يتوقف نجاح الشيلات عند انتشارها السريع بين الناس، بل إنها استطاعت أن تصبح اللون الأميز والأكثر طلبا في المناسبات العامة والخاصة وسط تراجع أمسيات الشعر الشعبي وحفلات المحاورة، كما أوضح عدد من المنشدين لـ«عكاظ» أن الشيلات لم تعد حكرا على المناسبات الرجالية فقط، بل استطاعت أخيرا أن تقتحم الأقسام النسائية في قاعات الأفراح.
وأضافوا أن نجاح الشيلات وحب الجماهير لها، منح عددا من أصحاب الأصوات الجميلة أموالا كبيرة، إذ يتقاضى المنشد مبالغ مالية تزيد على الأربعين ألف ريال للشيلة الواحدة.