بعد معاناة من الجيل الاول الملك عبدالعزيز وابناوه سعود وفيصل وخالد كانت الدوله تجاهد في مباحثات واجتماعات حتى تتملك ارامكو بالكامل وتم في عهد خالد الخير
شف تارخ ارامكو من البدايه حتى يوم تملكت الدوله ارامكو عام 1980 كانه يوم استقلال ولكن استقلال اقتصادي من مشاركة الاخرين في خير السعوديه
في عام 1933، تم تأسيس الشركة تحت اسم كاليفورنيا العربية للزيت القياسي (بالإنجليزية: CASOC - California Arabian Standard Oil Co)، عندما قامت الحكومة السعودية بمنح حق الامتياز لشركةسوكال - كاليفورنيا للزيت القياسي (بالإنجليزية: SOCAL - Standard Oil of California Co) - شيفرون (بالإنجليزية: Chevron) حاليا، للتنقيب عن النفط في المملكة العربية السعودية
في عام 1936، بعد أن فشلت الشركة في العثور على النفط، اشترت شركة تكساكو - نفط تكساس (بالإنجليزية: Texaco - Texas Oil)، نصف حصة الامتياز للتنقيب عن النفط
في عام 1938، وبعد أربع سنوات من التنقيب تم الوصول إلى أول نجاح مع موقع الحفر السابع في الدمام، وذلك على بعد أميال قليلة شمال الظهران. وأصبحت المنطقة معروفة بي بئر الدمام رقم 7، والذي أعاد الملك عبد الله بن عبد العزيز تسميته ببئر الخير. وقد أنتج هذا البئر على الفور أكثر من 1،500 برميلا يوميا (240 متر مكعب)، وتم تصدير الزيت الخام عن طريق الصنادل إلى الولايات المتحدة، مما إعطى الشركة الثقة للمواصلة في التنقيب
في عام 1939، قامت الشركة بتصدير أول شحنة زيت يتم تحميلها على ناقلة
الأربعينات
في عام 1944، تم تغيير اسم الشركة ليكون العربية الأمريكية للزيت - أرامكو الأمريكية (بالإنجليزية: Aramco - Arabian American Oil Co)
في عام 1950، هدد الملك عبد العزيز آل سعودبتأميم المنشآت النفطية في البلاد، وبالتالي استطاع الحصول على حصة من أرباح أرامكو الأمريكية. وكانت هناك عمليات مماثلة حدثت مع شركات النفط الأمريكية فيفنزويلا في نفس الوقت. فقامت الحكومة الأمريكية بمنح شركة أرامكو الأمريكية تخفيضات ضريبية تعادل الأرباح التي كانت تمنح ل الملك عبد العزيز آل سعود، والتي عرفت باسم الحيلة الذهبية. وفي الترتيب الجديد تم نقل مقر الشركة من نيويورك إلى الظهران
في عام 1984، تملكت الشركة أول أربع ناقلات عملاقة تابعة لها
في عام 1987، تم الانتهاء من توسعة خط أنابيب الزيت الخام شرق-غرب لتزيد طاقته إلى 3.2 مليون برميل في اليوم
في عام 1988، تم تعديل اسم شركة أرامكو الأمريكية بمرسوم ملكي إلى شركة الزيت العربية السعودية أو أرامكو السعودية، والذي ترتب عليه إدارة العمليات والسيطرة على النفطوالغاز السعودي، وأصبحت أرامكو السعودية شركة مملوكة بالكامل للحكومة السعودية
في عام 1989، تم اكتشاف الزيتوالغاز بنوعية جنوب الرياض، في أول اكتشاف يتم خارج منطقة الأعمال الأصلية للشركة. وقامت أرامكو السعودية وتكساكو بإطلاق مشروعهما المشترك للتكرير والتسويق "ستار إنتربرايز"
في عام 1992، تم زيادة طاقة خط أنابيب الزيت الخام شرق-غرب إلى 5 ملايين برميل في اليوم، وقامت إحدى الشركات التابعة لأرامكو السعودية بشراء حصة 35% في شركة سانق يونق أويل ريفايننق التي تعرف الآن باسم إس أويل في كوريا الجنوبية
في عام 1993، وتحت طلب الحكومة السعودية بأن تتعامل شركة واحدة فقط مع إنتاج النفطبالمملكة، تولت الشركة المسؤولية عن جميع الحصص العائدة للمملكة في مشاريع التكرير والتسويق والتوزيع ومشاريعالتكرير المشتركة، بعد صدور مرسوم ملكي لدمج شركة أرامكو السعودية مع شركة سمارك (شركة وطنية لتكرير النفط)
في عام 1994، تمت إعادة طاقة الإنتاج القصوى الثابتة إلى مستواها البالغ 10 ملايين برميل في اليوم، واستحوذت الشركة على حصة 40% في شركة بترون، أكبر شركة تكرير في الفلبين
في عام 1996، استحوذت الشركة على حصة 50% في شركتي موتور أويل (هيلاس) الأمريكية - كورينث ريفاينريز وأفن أويل. كما استحوذت الشركة على حصة أغلبية في شركتين لإنتاج زيوت التشحيم في جدة، وهما الشركتان اللتان تعرفان الآن بشركة لوبريف - أرامكو السعودية لتكرير زيوت التشحيم وشركة بترولوب - أرامكو السعودية لزيوت التشحيم
في عام 2001، تم تدشين معمل غاز الحوية بسعة إنتاجية تبلغ 1.6 مليار قدم مكعبة قياسية من الغاز غير المصاحب في اليوم
في عام 2003، تم الانتهاء من معمل غاز حرض قبل شهرين ونصف من الموعد المحدد
في عام 2004، قام الملك عبد الله بن عبد العزيز بافتتاح مشروع معامل الإنتاج في القطيفوأبو سعفة، بطاقة إنتاجية لهذا المشروع العملاق تصل إلى 800 ألف برميل في اليوم من الزيت الخام فضلاً عن إنتاج كميات ضخمة من الغاز المرافق تصل إلى 370 مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم
في عام 2005، وقعت الشركة مع سوميتومو - سوميتومو كيميكال المحدودة اليابانية، اتفاقية شراكة لإنشاء مشروع مشترك لتطوير مجمع عملاق ومتكامل في مجال التكرير والمواد البتروكيماوية في مدينة رابغالواقعة على الساحل الغربي للمملكة
في عام 2006، قامت الشركة مع سوميتومو - سوميتومو كيميكال المحدودة اليابانية، بالبدء في العمل في مشروع بترو رابغ، الذي يمثل مشروعاً عملاقاً يتضمن دمج مرفق للبتروكيماويات مع مصفاة للزيت. كما تم إنجاز مشروع حرض 3 بزيادة كمية إنتاج بلغت 300 ألف برميل من الزيت. إضافة إلى ذلك، فقد وُقعت اتفاقيات لإنشاء مصفاتي تكرير للتصدير؛ الأولى مع توتال في الجبيل والثانية مع كونوكو فيليبس في ينبع
في عام 2009، تم تكليف الشركة بالإشراف على بناء جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية بالقرب من ثول شمالي مدينة جدة. وتم افتتاح حقل خريص العملاق والذي ينتج 1.2 مليون برميل باليوم وهو أكبر مشروع نفطي في العالم يبنى دفعة واحدة
في عام 2010، قامت الشركة بدعوة الشركات العالمية لتقديم عروض لحقول غاز بحرية
في عام 2011، تم تكليف الشركة بالإشراف على مشروع تصريف مياة أمطار جدة[7]
. وقامت الشركة بتلبية الاحتياجات العالمية الإضافية من النفط بسبب وقف الصادرات الليبية".[8] . واعتمدت الشركة وشركة داو كيميكال كومباني، تأسيس مشروع مشترك لإنشاء وتشغيل مجمع كيماويات متكامل عالمي المستوى في مدينة الجبيل الصناعية بالمملكة العربية السعودية بتكلفه بلغ نحو 20 مليار دولار أمريكي
في عام 2014 تم أفتتاح استاد الملك عبد الله الدولي بمدينة جده بأشراف من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وتم أنجاز المدينة الرياضية بأشراف أرامكو ورعاية المشروع والتي رصت المقاولة التشييد فيها لمقاول بلجيكي لشركة بيسكس "BESIX" فيما تولت الجانب السعودي شركة المهيدب واعتمد تصميم شركة اتش بي إم ، والتي ينتهي سنة 2014 بتكلفة بلغت 532 مليون يورو
في عام 2016 صرح رئيس المجلس الأعلى للشركة الأمير محمد بن سلمان بإمكانية طرح جزء من أسهم الشركة للاكتتاب العام[9]
العمالة والبحث والتنقيب والتكرير
يبلغ عدد الموظفين بالشركة أكثر من 50,000 موظف سنة 2009 وأكثر من 100,000 متعاقد، ويتكون جزء كبير من القوة العاملة للشركة من الجيوفيزيائيينوالجيولوجيينوالمهندسين وقد بدء مركز التنقيب وهندسة البترول بالشركة بالتنقيب عن النفطوالغاز منذ عام 1982 باستخدام حواسيب عملاقة تعمل بأنظمة كراي (CRAY-1M) بمركز المعلومات (ECC) للمساعدة في معالجة الكميات الهائلة من البيانات التي يتم الحصول عليها خلال التنقيب. وفي عام 2001 قررت مركز المعلومات أستخدام أنظمة لينكس كبديل لأنظمة كراي حاليا تمتلك الشركة القدرة على تكرير أكثر من 4 ملايين برميل يوميا (ما يقارب 640،000 متر مكعب باليوم). وتمتلك المصافي الدولية المشتركة القدرة الإنتاجية ل 2.060 مليون برميل في اليوم (ما يقارب 328،000 متر مكعب باليوم). أما المشاريع المشتركة المحلية تمتلك القدرة الأنتاجية ل 1.108 مليون برميل باليوم، وأما العمليات المحلية مملوكة بالكامل للشركة تمتلك قدرة تقدر: 995. مليون برميل في اليوم