بسم
الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام
على رسول
الله صلى
الله عليه وسلم
السلام عليكم ورحمة
الله وبركاته
اسعدكم
الله جميعا
لدي خلطة من مواد طبيعة
قادرة على
علاج من به أي مرض
وخاصة
السرطان بإذن
الله تعالى
وجميع
الأمراض العضوية بحول
الله وقوته
هذه المكونات أضعها
لوجه الله تعالى وكلي أمل بالله العلي العظيم ان يغفر ذنوبي وذنوب والدي ويجمعنا في ظله يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى
الله بقلب سليم جوار الحبيب المصطفى سيد الأنام صلى
الله عليه وسلم.
هذه المكونات يجب أتباعها بدقة عالية
وعدم التهاون بالتعليمات التي ساذكرها وقبل البدء يجب أن تعلم يقيناً أن الشافي و المعافي هو
الله إنما هي أسباب نفعلها بعد التوكل على
الله ..
بسم
الله نبدأ...
التركيبة كالتالي
قطرة فارغة
حبة البركه ملء ملعقه كبيرة توضع في كيس صغير
مع ملعقة ماء قلوي داخل هذا الكيس الصغير
ومن ثم تغلق هذا الكيس ومن ثم تضغط بظهر الملعقة
على الكيس ضغط خفيف حتى يخرج ما بداخل حبة البركة
لأنها غازات طيارة ولايمنع تدبيل هذا الكيس لكي لا ينجرح
اذا انتهينا من ضغطها وسحقها مع
جميع الجهات وتأكدنا من ذلك نأتي بالقطرة الفارغة ونفتح من أسفل الكيس فتحه صغيرة ملاحظة وأنت تسحق تشعر بأنه يخرج منها شيء
ونستخرج حبة البركة مع الماء بداخل العطرة بعد ذكر البسملة .
بذلك انتهينا من المرحلة الأولى
المرحلة الثانية نضع هذه القطرة في الثلاجة
المريض الذي مصاب بأي مرض سواء
السرطان أو غيره
يمتنع عن الأكل نهائيا خاصة
السرطان
فقط يستخدم كأس ماء قلوي مع قطرة واحدة من هذه الخلطة في كل ساعة ويمنع خلطها مع أي شيء آخر أكرر يمنع خلطها مع أي شيء آخر..
لابأس على الريق ملعقة عسل أصلي وبعدها بنصف ساعة تأخذ الماء مع قطرة حبة البركة بالطريقة التي سأذكرها
تستمر لمدة أسبوع على هذه الطريقة والأسبوع الثاني قطرتين والأسبوع الثالث ثلاث قطرات والأسبوع الرابع اربع قطرات والأسبوع الخامس خمس قطرات والأسبوع السادس ست قطرات والأسبوع السابع سبع قطرات إذا إنتهينا نستمر على السبع قطرات.
وبإذن
الله تعالى خلال أربعين يوماً ستختفي
جميع الأورام الحميدة والخبيثه
ملاحظة إذا فعلت ذلك وقطعتها تبدأ من جديد وأيضاً عدم الأكل نهائياً فقط الماء مع قطرة حبة البركة
ويجب عليك أن تؤمن بأن
الله هو الشافي المعافي وماتفعله ما هو إلا سبب وبعدها تتوكل على الله
هذا مالدي والله اعلم
أسأل
الله العظيم رب العرش الكريم ان يجعلها صدقة جارية لجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات.
وصل وسلم على نبينا محمد عدد ما ذكره الذاكرون وعدد ما غفل عن ذكره الغافلون والحمدلله لله رب العالمين
__________________________________________
الأدلة من الكتاب والسنة
__________________________________________
فقد حث النبي صلى
الله عليه وسلم على التداوي بالحبة السوداء، روى البخاري ومسلم في كتاب الطب، وابن ماجه وأحمد وغيرهم من حديث أبي هريرة قال: قال رسول
الله صلى
الله عليه وسلم: الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام. أي الموت. وروى البخاري أيضاً الحديث عن عائشة بزيادة (إن).
قال ابن حجر رحمه
الله تعالى في الفتح: ويؤخذ من ذلك أن معنى كون الحبة السوداء شفاء من كل داء أنها لا تستعمل في كل داء صرفاً، بل ربما استعملت مفردة وربما استعملت مركبة، وربما استعملت مسحوقة وغير مسحوقة، وربما استعملت أكلاً أو شرباً وسعوطاً وضماداً وغير ذلك... ثم يتابع ابن حجر كلامه فيقول: وقال الشيخ أبو محمد بن أبي جمرة: تكلم
الناس في هذا الحديث فخصصوا عمومه وردوه إلى قول الطب والتجربة ولا خفاء بغلط قائل ذلك لأنا إذا صدقنا أهل الطب ومدار علمهم غالباً على الظن والتجربة فتصديق من لا ينطق عن الهوى أولى بالقبول من كلامهم. انتهى.
ثم قال ابن حجر رحمه
الله تعالى في آخر كلامه على هذا الحديث: وقد تقدم توجيه حمله على عمومه بأن يكون المراد بذلك ما هو أعم من الإفراد والتركيب ولا محذور في ذلك ولا خروج عن ظاهر الحديث. والله أعلم.
هذا، وقد وردت رواية أيضاً في البخاري وغيره عن النبي صلى
الله عليه وسلم: عليكم بهذه الحبة السوداء فإن فيها شفاء لكل داء إلا السام. والسام: الموت، وقوله: عليكم أي الزموا.
وقد ظهرت في السنوات الأخيرة أبحاث علمية تتحدث عن فوائد الحبة السوداء في تقوية جهاز المناعة، وخواصها المضادة للجراثيم والسرطان، وتخفيف التهابات المفاصل وغيرها.
______________
أهمية الماء في حياة المخلوقات :
أيها الأخوة المؤمنون, يقول
الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز:
﴿وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ﴾
[سورة الأنبياء الآية: 30]
الحياة على وجه الأرض، حياة الإنسان، وحياة الحيوان، وحياة النبات، قوامها الماء، فالماء هو الوسيط الوحيد الذي يحمل الأملاح, والمواد الغذائية منحلةً فيه إلى الكائن الحي، ولولا الماء لما كان على وجه الأرض حياة .
من منا يصدق، أنني وقفت عند رقمٍ أذهلني، أنه في كل ثانيةٍ حصراً، في كل ثانيةٍ تمضي، يهطل من السماء إلى الأرض على مستوى الكرة الأرضية، ستة عشر مليون طن من الماء, قال تعالى:
﴿وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ﴾
[ سورة الذاريات الآية: 22 ]
من أجل قوام الحياة، ولكن هذا السقوط يتبدَّى فيه اسم اللطيف، لو أن هذا الماء هوى على الأرض، بشكلٍ متصل مجمَّع لأتلف كلَّ شيء، ولحطَّم كل شيء، ولأنهى الحياة، ولكنه ينزل على شكل قطراتٍ صغيرةٍ فيها لطفٌ، وفيها رحمةٌ، وفيها حكمة .
هذا العطاء الرباني الذي ينزل من علياء السماء , علام يدل ؟
رقم قرأته هذا الأسبوع، ترك في نفسي أثراً بليغاً، هو أن المناطق الرعوية في بلدنا الحبيب، بفضل الأمطار الغزيرة التي انهمرت هذا العام، أنبتت هذه المناطق من العشب الرعوي الذي تأكله الماشية، ما لو أردنا أن نستورده لكلَّف عشرة ألاف مليون ليرة، بالأمطارٍ الغزيرة التي تفضَّل
الله بها علينا هذا العام، وفَّرت علينا دفع هذه المبالغ الطائلة ثمناً للأعلاف, حينما يقول
الله سبحانه وتعالى:
﴿وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ﴾
[ سورة الذاريات الآية: 22 ]
إن الطعام الذي نأكله ما كان ليكون, لولا تلك الأمطار التي تنزل من السماء .
حدثني أحد الأخوة الأكارم، أن هناك محصولاً من الفواكه والثمار في هذا العام، ما لا يمكن تصوُّره, قلت: سبحان اللهُ!
الله سبحانه وتعالى هو المسعِّر، تتضاعف الكميات بأمطارٍ غزيرة، فتصبح وفيرة، فتهبط الأسعار, قال تعالى:
﴿وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ﴾
[ سورة الذاريات الآية: 22 ]
﴿وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ﴾
[سورة الحجر الآية: 21]
إن
الله سبحانه وتعالى هو الرزاق ذو القوة المتين، فمن ستة عشر مليون طن من الماء في الثانية الواحدة، إلى أمطارٍ وفَّرت عشرة ألاف مليون من الليرات ثمناً للأعلاف، هذه الأرقام لها دلالاتٍ عند المؤمنين، هذا عطاؤنا:
﴿كُلّاً نُمِدُّ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُوراً﴾
[سورة الإسراء الآية: 20]
﴿فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ * أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاءَ صَبّاً * ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقّاً * فَأَنْبَتْنَا فِيهَا حَبّاً * وَعِنَباً وَقَضْباً * وَزَيْتُوناً وَنَخْلاً * وَحَدَائِقَ غُلْباً * وَفَاكِهَةً وَأَبّاً * مَتَاعاً لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ﴾
[سورة عبس الآية: 24-32]
تعالى: وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ مَاءٍ {النور: من الآية45} قال أبو العالية: يعني النطفة، أو يدخل فيه الأشجار كما قال تعالى: أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا وَمِنَ الجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ * وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ العُلَمَاءُ {فاطر:27-28} وقال تعالى: وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِراً نُخْرِجُ مِنْهُ حَبّاً مُتَرَاكِباً {الأنعام: 99} وقال: اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقاً لَكُمْ {إبراهيم: 32}.
فالحيوانات والطيور لها أرواح إذا فارقتها بالموت أصبحت جثثا هامدة، والنبات والأشجار لها نوع من الحياة لا يسمى روحا وإنما يسمى حياة تسري في أجزائه بالماء إذا فارقه ذبل وسقط.
قال ابن حجر في فتح الباري: قال ابن بطال معنى قوله وجعلنا من الماء كل شيء حي أراد الحيوان الذي يعيش بالماء، وقيل أراد بالماء النطفة، ومن قرأ وجعلنا من الماء كل شيء حيا دخل فيه الجماد أيضا لأن حياتها هو خضرتها وهي لا تكون إلا بالماء، قلت وهذا المعنى أيضا يخرج من القراءة المشهورة ويخرج من تفسير قتادة حيث قال كل شيء حي فمن الماء خلق أخرجه الطبري عنه، وروى ابن أبي حاتم عن أبي العالية أن المراد بالماء النطفة، وروى أحمد من طريق أبي ميمونة عن أبي هريرة قلت يا رسول
الله أخبرني عن كل شيء قال كل شيء خلق من الماء إسناده صحيح، قوله أجاجا منصبا هو في رواية المستملي وحده وهو تفسير ابن عباس ومجاهد وقتادة أخرجه الطبري عنهم. اهـ
وقال البيضاوي في التفسير: وجعلنا، [ وخلقنا ] من الماء كل شيء حي، أي: وأحيينا بالماء الذي ينزل من السماء كل شيء حي أي من الحيوان ويدخل فيه النبات والشجر، يعني أنه سبب لحياة كل شيء والمفسرون يقولون: [ يعني ] أن كل شيء حي فهو مخلوق من الماء. كقوله تعالى: وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ مَاءٍ {النور: 45}، قال أبو العالية: يعني النطفة، فإن قيل: قد خلق
الله بعض ما هو حي من غير الماء ؟ قيل: هذا على وجه التكثير، يعني أن أكثر الأحياء في الأرض مخلوقة من الماء أو بقاؤه بالماء....اهـ
وقال الأستاذ سيد قطب في الظلال عند تفسير قوله تعالى: وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقاً لَكُمْ {إبراهيم: 32}.
قال: وذكر إنزال الماء من السماء وإخراج الثمرات به، ما يفتأ يتردد في مواضع شتى من القرآن في معرض التذكير بقدرة الله، والتذكير بنعمته كذلك.. والماء النازل من السماء هو مادة الحياة الرئيسية للأحياء في الأرض جميعا. فمنه تنشأ الحياة بكل أشكالها ودرجاتها وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ {الأنبياء: 30}.. سواء أنبت الزرع مباشرة حين يختلط بالأرض، أو كون الأنهار والبحيرات العذبة، أو انساح في طبقات الأرض فتألفت منه المياه الجوفية، التي تتفجر عيونا أو تحفر آبارا، أو تجذب بالآلات إلى السطح مرة أخرى. وقصة الماء في الأرض، ودوره في حياة الناس، وتوقف الحياة عليه في كل صورها وأشكالها.. كل هذا أمر لا يقبل المماحكة، فتكفي الإشارة إليه، والتذكير به، في معرض الدعوة إلى عبادة الخالق الرازق الوهاب.اهـ
▓ odv hgkhs Hktuil ggkhs sHqu og'jd ugh[ [ldu hgHlvhq ,ohwm hgsv'hk g,[i hggi juhgn