سوق الأسهم السعودي لا يزال ضعيف من هزات الماضي وتلك الاهتزازات أثرت على مستقبل سوق الأسهم السعودي.
معالجة أوضاع السوق السعودي جارية على قدم وساق لإخراج سوق الأسهم السعودي من غرفة الانعاش إلا أن التحديات الكثيرة تنافس على بقائه في غرفة الانعاش.
كما تلاحظون جميعاً أن حركة الأسهم في الارتفاع مثل حركة السلحفات وفي النزول مثل حركة الأرنب وتمضي خمس ساعات في طلوع ونزول وفي نهاية الجلسة محلك سر ياخمسة أو عشرة أو خمس وعشرين هللة فوق أو تحت مثل سهم شركة سابك حبة فوق وحبة تحت وتمضي خمس ساعات وتنتهي الجلسة بإندهاش (!) والذي يكسب 90 أو 70 أو 50 هللة يبيع بسرعة البرق باع بمكسب الا أن خسارته من الماض لا تزال قائمة. هكذا تجري الرياح بما لا تشتهي السفن كما قال ذلك الرجل في سوق الأسهم السعودي الخسران يريد أن يعوض والكسبان يريد أن يكسب أكثر. دمتم بخير.