العربين وشروطها ومشاكلها كثيره دايما وخاصه اذا كانت السلعه
المعربن فيها لاتملك قيمتها وتنتظر موافقة جهة التمويل
احد الاخوان عنده فله معروضه للبيع
جالها زبون وشراء بالقيمه المتفقه بين صاحب الفله وبينه
تم الاتفاق واخذ الاوراق المطلوبه للبنك للموافقه على التمويل طبع كان
عنده موافقه مبدئيه
وطبع لازم يكون فيها عربون دفع العربون مبلغ وقدره .....
طلع المقيم من البنك والاجراءت ماشيه بالسليم
الحاصل كان يجي زبائن للفله ويخبرهم عليها عربون وشبه مباعه
حصل ماحصل من قرارات واوامر للبنوك من ساما
توقفت المعامله من قبل البنك وغيرو على المشتري الحسبه وانقصو المبلغ على اساس راتبه الاساسي
ماصدقه الملك لانه الموافقه جاهزه وانتظر اصدار الشيك وقد يكون هو من رفض الان
اتصل على مالك الفله كنسل بسبب البنك مايكمل المبلغ وماعنده قدرئه شرائيه على حسب كلامه
ويطالب بالعربون لان الامر مو بيده وهو صامل وشراي لكن البنك والاوامر الملكيه كان لها دور
نقطه هنا صاحب الفله خسر من كان قادم لشراء الفله كاش كذا واحد
ولكن بسبب العربون ردهم لانه كان متفق مع الشخص
بصراحه اعطيته راي رجع النص وهو مستاء من الوضع