وعزت المذكرة السبب في ذلك الأمر إلى حالة من التوجه إلى أسواق الأسهم بصفة عامة مع مؤشرات على تحسن الاقتصاد العالمي وإقبال المستثمرين على المخاطرة.
وقالت المذكرة: "كانت تلك الأسهم هدفاً أساسيا لصناديق المؤشرات في 2016 ما جعلها الأفضل أداءً خلال العام المنصرم وهو الأمر الذي يتوقع أن يتواصل على نطاق واسع هذا العام.. إذا كان متوسط العائد لمؤشر داو جونز المتوقع خلال العام الجاري يبلغ 15%، فإن حركة تلك الأسهم لن تقل عن 30%".