من توفيق الله سبحانه و تعالى ان سخر لهذا البلاد قياده تعمل لسياده و امن و استقرار هذا الوطن و تراعي مصالح المواطنين ، و تقود العالمين العربي و الإسلامي امام تحديات العصر .
ان قدره القياده في حشد مثل هذه الحشود السياسيه و الاقتصاديه في زمن قياسي يتكرر عندما استطاعت حشد و تشكيل التحالف العسكري الإسلامي بمشاركه اكثر من 35 دوله في وقت ساد فيه التشاؤم الإقليمي من حده الصراعات ، و كان التحالف العربي الأخير في اليمن و صناعه قرار دحر الحوثيين و الإيرانيين قرار تاريخي و مفصلي في قدره المملكه على تصدر المشهد السياسي و الأمني الإقليمي و العالمي .
المملكه العربيه السعوديه استطاعت بحمد الله ان تقدم و تبرهن للعالم باجمعه انها راعيه و قائده للسلام الاقليمي و الدولي من خلال الالتزام و دعم القرارات الدوليه .
المملكه العربيه السعوديه استطاعت بحمد الله ان تبرهن للعالم باسره من خلال الجهود المبذوله في المحافل الدوليه و على راسها الأمم المتحده بان ايران حامله لواء الصفويه المجوسيه راعيه الإرهاب الإقليمي و الدولي ,
الخير اجتمع بفضل الله بين قياده حكيمه مخضرمه و قياده تحمي حمى الإسلام و الوطن و قياده شابه طموحه و بين مواطن / شعب صالح غيور متناغم مع قيادته , متمسك بدينه و ثوابته التي لا تتغير مهما اختلف الزمن