اظن ان من هم على مستوى صناع القرار هم مجموعة من التجار لايمكن ان يعطو بمقدار الذي يأخذونه يحسبونها حسبة كم الفائدة ومقدار الخسارة، لذا تبقي معادلة الملفات الهامه حائرة. وهنالك امثله متفرقه.
والمحير والذي اعتبره ركيزه هامه في كل الامور وهي عامل مؤثر الا وهي (الشفافية) معدومه وان وجدت فهي مشوه اي معده مسبقاً بسيناريو لتظهر لنا ويبقي فينا بعض الاسئلة لازالت تبحث عن جواب.
ولذلك يبقي سوق المال مرآه عاكسة لجميع القرارات الاجتماعية الاقتصادية السياسية...كما نسمع ونقرأ بعض الاخبار السلبية هنا وهناك.