1- دار الأركان شركة تم طرحها في السوق لهدف التخارج من الملاك الرئيسيين.
2- الشركة تم استنزاف مواردها لصالح حملة الصكوك والسندات ولا زال هذا الاستنزاف مستمر.
3- أسهم الشركة أصبحت أداة تمويل ومحرقة لأموال صغار المساهمين.
4- مشاريع الشركة متعثرة.
5- الشركة لم تستطع تحقيق نمو في عز طفرة العقار فكيف يكون مصيرها مع دخول القطاع العقاري في مرحلة الكساد.
6- الشركة عاجزة عن توزيع أرباح للمساهمين.
7- الشركة متجهه لا ماحالة إلى خفض رأس المال الذي سوف يكون ضرره كارثي للمساهمين.
8- الشركة لا تمتلك إدارة قادرة على تحقيق النجاح وتعينهم رئيس تنفيذ جديد دليل على وصول الشركة لمرحلة خطره. 9- كثرة المواضيع المليونية المخصصة لجذب صغار المساهمين لشراء أسهم الشركة ودعوتهم بالتمسك في الأسهم وعدم البيع دليل قاطع على استغلال هذه الشريحة للتصريف عليهم لغرض تحقيق أرباح شخصية.
10- السهم أصبح فخ لضياع الفرص العديدة في السوق وصدق من قال دار الأركان مصيع الرعيان.