بالأمس المعجل تندمل وما نسينا إلا وعاجلتنا وقاية تكبل ويمرغ أنفها في التراب وما هي إلا فترة قصيرة جدا إلا واخوها سند في القطاع يقطع اربا اربا أمام مرأى الجميع وفي عز النهار. وبعد هذا الأحداث والمشاهد المؤسفة إلى متى الصمت ولمصلحة من تستمر بدون أي نقاش أو حل لهذه الشركات التي استثمر فيها الإنسان البسيط (فقط مجرد صرخة استغاثة ) أما عذيب فا للكلام بقية.