في قضية خاشقجي
قد تجد لبعض الصليبيين شيئاً حقيراً في حديثه عن العدالة واحترام حقوق الإنسان ..
لكن أن يأتي شيعي ويحدثك عن العدالة وحقوق الإنسان وحرمة دم الإنسان وعرضه
فهذه وقاحة وفجاجة ..
الشيعي الذي دينه دين الغدر والخيانة والقتل والخساسة والطعن في الإعراض المصونة، دين لا يحرم حراماً ولا يراعي ذمة ولا عرض ..
تاريخ مليئ بنقض العهود والعيش كالدود ، وفي كل زور لهم سبق في الشهود ..
هذا زمان العالم المنكوس
الله يكفي العرب شره
فيه الأذناب صارت روس
والروس تسحب على الجره