هنالك معطيات هامة لابد ان نضعها في الحسبان
١- اختراق لمسار هابط تاريخي من قمة السوق قبل ١٢ سنة
٢- اختراق القمة السنوية للمؤشر
٣- الاختراق تم تفاعلا مع الخطة الاستراتيجية للدولة مقرون بنتائج ممتازة للقطاع البنكي وتفاؤلا بانضمام السوق للمؤشرات الدولية
٤- لم يصاحب تلك الارتفاعات ارتفاعا في حجم التداول و قيمته
٥- سيطرة شراء الصناديق خلال ٥٢ اسبوع طغى على الطابع البيعي للافراد خلال نفس الفترة
سيناريو قادم
المتتبع لنشرات التداول الاسبوعية خلال ٥٢ اسبوع يلاحظ بسهولة (الطابع البيعي الكثيف للافراد) و يقابله ( الشراء القوي للصناديق) .. هذه السيولة الخارجة من الافراد كانت ترى ان عوامل الهبوط اقرب للسوق من المحفزة ( من سوء غالب شركات السوق وحالة الركود العامة وقضية خاشقجي وتغير سياسات الدولة اتجاه الوافدين واتجاه اسعار الطاقة ) ولكن الذي حصل العكس تماما
السيولة الخارجة حاليا ومع تاكد المسار الصاعد في السوق تنتظر فرصا مالية واضحة للدخول بها لتعويضها عما فاتها
لذلك نرى ضغط على اسهم ممتازة في السوق و محاولة ترهيب الناس منها وباستحالة صعودها لتجميع اكبر عدد من اسهمها ( والتي يحجم اغلب ملاكها عن البيع)
الشركات ذات الاعلان السنوي و الربعي الممتاز ستقفز قفزات كبيرة بعون الله كن خلال تلك السيولة المتحفزة لاي خبر
كما راينا في زين (رغم ضعفها المالي) وكما حصل في انابيب السعودية
في رأيي البسيط المتواضع (ماليا)
الاتحاد التجاري
وقت اللياقة
المواساة
تموين
الراجحي تكافل