كيان واخواتها والتركيز على كيان فقط لكبر حجم الشركه واستثني من ذلك سابك .
العوامل الجديده في صناعة البتروكميكل على المستوى العالمي والاقليمي والمحلي .
عوامل عالميه :=
1- التوسع في هذه الصناعه بسبب الغاز المصاحب للنفط الصخري وانخفاض اسعار النفط مما شجع شركات النفط الامريكيه الكبرى مثل شركة اكسون مومبيل وشركة شل للاتجاه لصناعة النتروكيماويات .
2- اكبر مستور للبتروكيماويات وهي الصين بدأت في اعادة هيكلة وتوسيع مصانع البتروكيماويا .
3- مصانع البتروكيماويات في اوربا تم اعادة تشغيلها بعد اكتشاف النفط الصخر وانخفاض اسعار النفط .
4- الحرب التجاريه ورفع التعرفه الجمركيه على البضائع مما سيسبب تباطوء اقتصادي في الدول الصناعيه المستورده للبتروكيماويات . عوامل افليميه : =
1- دول خليجيه منتجه للغاز تتوسع الان في هذه الصناعه .
2- دولة مصر بدأت العمل في انشاء اكبر مجمع للبتروكيماويات بالشرق الاوسط اعتماداً على الغاز . عوامل محليه : =
1- مشروع صداره الضخم لانتاج البتروكيماويات المشترك بين ارامكو وشركه امريكيه على وشك التشغيل .
2- مشروع سابك وارامكو الجديد وهو انشاء اكبر مجمع بتروكيماويات بالعالم الذي سيقام بمحافظة ينبع .
3- استثنيت شركة سابك لانها شركه لها استثمارات متنوعه في هذا المجال محليه وعالميه مع احترافيه بالتسويق وهذ لايتوفر لدى شركة كيان . الخلاصه ان شركات كيان وضعها صعب مع هذ الكم الهائل من التوسع العالمي والاقليمي والمحلي في صناعة البتروكميكل هذه الشركه ذراعها التسويقيه ضعيفه والدليل ان نتائج الربع الرابع انخفاض حاد في المبيعات والارباح على الرغم ان الشركه اعطت كل مالديها وكلما قلت كمية المبيعات يوازيه كميه تخزين والشركه ليس لديها امكانيه في تخزين كميات هائله من المنتج غير المباع ولاتستطيع تخفيض الانتاج لان المصانع تعمل ككتله واحده ولا يمكن ان تجزأ والتكلفه عاليه على الشركه في حال لم تستطع بيع الكميات المنتجه وستعود للخسائر من جديد ... وليالي العيد تبان من عصاريها .