زاد ضياع البدو بعد مزاين الابل وزاد الهيام في البهايم اكثر وأكثر والذي يبدو انه لا نهاية له ، ما عندي مشكله في تربيتها والاستنفاع بها ولكن الذي يحصل ليس فيه اي منفعه لهم بل فقر وجوع وضيم
والذي يحزني اكثر ان للحياه طعم جميل غير الذي قد ضاعو فيه
للحياه لذه يموتون لم يجربوها ، وقد اشغلو انفسهم بشي ليس منه طايل
ويضاف الي ذلك العنصريه والفخر لتاريخ المزيف لكل من يدعي البطولات ، الحياه فيها اشياء جميله ولم يجربو لذتها في هذي الحياه العابره .
عنصريه وجهل ، وفخر بشي خلقه الله وأوجده ليس لهم فيه اي تدبير