ديبيرز هي شركة جنوب افريقيه تتحكم في 40٪ من انتاج الالماس في العالم. تمتلك عدة مناجم في عدة مناطق في افريقيا وروسيا و كندا.
نجحت ديبيرز في التحكم في الانتاج والطلب على الالماس.
لقد اقنعت منظمة ديبيرز في السابق منتجين الالماس لتوحيد نمط انتاجي واحد، في اسواق العالم للالماس. منتجين الالماس الذين لم ينضموا لخطة الشركه في توحيد الانتج، اغرقت المنظمة الاسواق التي تتداول فيها هذه الشركات المنتجه الصغيره بنفس نوعية الالماس لقيادة سعر الالماس الا اسفل واخراج هذه الشركه المنتجه بخسائر. وبقاء السوق تحت سيطرتهم.
لان الالماس قيمته ليست فيه بل سعره الغالي هو بسبب ندرته. اذا زاد انتاج الالماس سوف ينزل سعره في السوق ويباع باقل، مفتاح المنظمه هو الحد من انتاج الالماس وجهله شي نادر لرفع سعره.
قامة منظمة ديبيرز بعمل دعايات تلفزيونيه لكي ترفع الطلب على الماسها.
كان الهدف الاول للشركه هو الشباب المقبل عالزواج، 90٪ من الشباب اللي كانو يشترون خواتم الزواج كان مغسول مخهم بان الالماس هو هدية الحب. بسبب الدعايات
مثال اخر، كانت المنظمه تدخلط بين الفن والالماس في عمل فني واحد مع جمله شعريه. بهدف ربط الالماس بالفن.
بعد الحرب العالميه الثانيه، ديبيرز بدات بالتصدير لليابان، (في هذا الوقت لم يكن الالماس هو هدية الحب عندهم) . في خلال 14 سنه في اليابان قامت ديبيرز بخطط تسويقيه رفعت معدل لبس الالماس عند النساء في اليابان بنسبة 60٪ كان اليابانيون يصرفون 3-4 رواتب في خواتم الزواج.
قامة ديبيرز بحملة “A Diamond Is Forever”
معناها ان سعر الالماس سيبقى مرتفع ولن ينزل لانهم متحكمين فيه، وذلك يشجع بعض الناس في الاستثمار في الالماس لانه سيمسك سعره.