قدر الله علي وتعينت في منطقة بعيدة وحقيقة حتى في احلامي لم اكن احلم بي العيش فيها وبما انني ولد شيخ القبيلة وصاحب الصيت تجمع عدد من افراد قبيلتي وقبائل اخرى مجاورة لنا بي واجب الضيافة لي وتم التعرف عليهم يوجد مجموعة بسيطة اعمارهم كبيرة واصحاب مناصب كبيرة بهذة المنطقة اصبحو اصدقائي واصبحت عضو مهم في مجموعتهم لدينا استراحة نجتمع فيها بشكل يومي لنا فيها ما يقارب الست سنوات لم يحصل بيننا اي اختلاف وسافرنا كثيرا كامجموعة خارج وداخل البلد اصبحنا اخوة بكل معاني الاخوة احدهم قام بطلب مني ان اقوم بمشاركته في مشروع ( مدرسة اهلية ) وان يكون المشروع بي كاملة بي اسمي كوني لم اعدل مهنتي اتفقنا ولم نكتب بيننا اي ورقة للثقة الكبيرة بيننا قدمنا الاوراق ووواجهنا الكثير من الصعوبات في بداية الامر صدر التصريح المبدئي فرحنا سوية اتفقنا ان نكتب بيننا عقد لكي يضمن كل انسان حلاله فالموضوع اصبح حقيقي ولابد من معرفة الحقوق تكفل شريكي باكتابة العقد وتم ارساله لي بواسطة الايميل كان العقد مجحف جدا حيث كان طلبة ان اتنازل عن المشروع بعد ثلاثة سنوات له وان اخرج من هذا المشروع اعترضت ودخلت انا وهو في مشاكل كنت على ثقة ان الموضوع مدبر من قبل زوجتة واحد اخوانها ووصل لي كامل التفاصيل قمت بي طلب عدم اكمال المشروع والتوقف عن تكملة الاوراق تدخل بيننا المصلحون فكان طلبي بان نكمل الاوراق بشرط خروجة من المشروع بعد سنتين وان يقوم بتقديم طلب تصريح باسم زوجته وان الله يوفقهم اكلمت الاوراق وجاء التصريح وبدينا هذا العام بي الدراسة ولم اكتب له اي ورقة من بعد هذا الموضوع انفصلت عن المجموعة واصبحت لا اسافر معهم اجي عندهم الاستراحة وامشي بدري امس وانا عندهم بي الاستراحة طلب مني شركي ارسال رقم من جوالة الي جوال نسيبة وبحكم ان الجوال جديد وما يعرف له طلب مني ها الشي فتحت الرسايل الي بينه وبين نسيبه واشوف الا اسمي مذكرو كملت الرسائل وكان فيها اتفاق على انهم يحاربوني وكلام بذي عني جدا ارسلت الرقم لنسيبة واعطيته الجوال مفتوح على الرسائل وقلت له شوف ارسلت الرقم الرجال جاء يتاكد ان الرقم ارسل وشوي تذكر الرسايل حقته مع نسيبه وهج من الاستراحة ما بينت شي لاحد ولا قلت كلمة اخذت نفسي ومشيت حقيقة الموضوع باقي ما ستوعبته كثير وماادري وش اسوي فيه الكلام الي كتبة كبير وحاز في خاطري وانا اثق فيكم وابي شوركم وقبل ما تكتب شي تذكر انني طلبت المشورة منكم لثقتي في تفكير ورقي اعضاء هذا المنتدئ