كان هذا عنوان الموضوع : ( أبو يمن الخدمي ) - على قولتهم - أطلق من ستين لحية !!
معطيات الموضوع مقطعين ..
المقطع الأول : قصة فيصل هزازي :
الدقيقة 4:4 ، إلى 4:25 العنصرية وأثرها على نفسية فيصل.. حتى بين الإخوان لأننا ارتضعنا العنصرية في تربيتنا .. ولا نعترف بذلك ونتغاضى عما لا ينبغي التغاضي عنه .. ( مما لن يراه المتعنصرون .. ويمرون عليهم مرور الكرام )
الدقيقة 8:22 ، إلى 8:30 استنتاج عظيم من فيصل بأن الإنسان يولد بدون أخطاء..
الدقيقة 13:20 إلى 13:25 الخدمية الأصيلة ماذا قالت لفيصل .. هذي خدمية لحجية ناقصة وما لها أصل ومنحطة وضيعة عندكثيرين !! لكن سبحان الله لم يرى أحد هذا التفاني وتلك العاطفة الجياشة !! ( وهذا مما لن يراه المتعنصرون .. ويمر عليهم مرور الكرام )
أمي اللي ربتني ماهي اللي ولدتني ..
حتى أن المذيع لم ير في نهاية المقطع أي داعٍ لشكر العم مبروك أو ذكره بالجميل بل ربت على كتف فيصل وأكيد أنه لم ير ما لن يراه المتعنصرون .. هذا لحجي .. فلله الشكوى ..
...
المقطع الثاني : قصة يعقوب التركي من والدين سعوديين ، وعلي السعودي من والدين تركيين ..
الدقيقة 2:40 ، إلى 3:20 ..
والدقيقة 7:20 وما بعدها : أن الغيرة على العرض لا يقتصر عليك يا سعودي فقط كما يظن كثيرون ، بل هذه سيما المسلم .. فلا يأتي من - كلما ارتكبت جريمة في العرض أو خطأ لا يقبل به المجتمع من سعودي أو سعودية - يقول هذي ماهي سعودية أصيلة .. أو ما هي بنت قبايل .. أو ما يسوي سواتك إلا عبد أو صنايعي .. فالسعودي الأصيل غير معصوم من الخطأ مثلك مثل غيرك !!
( مما لن يراه المتعنصرون .. ويمر عليهم مرور الكرام )
دقيقه 4:35 إلى 5:00 الأم التي ربت لا اللتي أنجبت .
43:26 الكلام عن الجنسية وطلب الحصول عليها ، انظر كيف قمط الشريان في الدقيقة 44:07 قال : إيه !!
ماهو مستوعب أن يعطى الجنسية للتركي لحل هذه المشكلة الإنسانية ،،
وكثيرين شرح الشريان !! ( مما لن يراه المتعنصرون .. ويمر عليهم مرور الكرام )
مازالت الأقلام الكليلة تذكي العنصرية ، بطريقة أو بأخرى..
ولا يحتاج ذي عينين أن يطلب دليلاً ..
فكل موضوع يتكلم عن الأجانب بلا استثناء ،
يضع المتشنجون تعليقاتهم المتعنصرة ، والتي تعكس خللاً نفسياً يقبع خلف ذلك المعرف ..
تصل إلى الشتم المباشر .. والانتقاص المغلف !!
وإذا قيل لهم : لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال ذرة من كبر !!
لم يزدهم إلا انتفاخا وعجرفة ..
طبعا هم قليلون خاصة في المنتدى لذا يجب تثقيفهم وتبصيرهم وإن كانوا قلة !!